منتـــــــدى التعــــــليم الثــــــــانوي بـــــسفـــــيزف



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتـــــــدى التعــــــليم الثــــــــانوي بـــــسفـــــيزف

منتـــــــدى التعــــــليم الثــــــــانوي بـــــسفـــــيزف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتـــــــدى التعــــــليم الثــــــــانوي بـــــسفـــــيزف

منـــــتدى خــــاص بالتعــــــليم الثــــــــانوي

المواضيع الأخيرة

» تخصص محروقات وكيمياء
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 07 2015, 11:28 من طرف مهاجي30

» الفرض الاول علمي في مادة الأدب العربي
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالسبت نوفمبر 22 2014, 14:57 من طرف slim2011

» الفرض الاول ادب عربي شعبة ادب و فلسفة
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالسبت أكتوبر 18 2014, 06:35 من طرف عبد الحفيظ10

» دروس الاعلام الآلي كاملة
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 23 2014, 09:24 من طرف mohamed.ben

» دروس في الهندسة الميكانيكية
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالخميس سبتمبر 18 2014, 04:37 من طرف nabil64

» وثائق هامة في مادة الفيزياء
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 10 2014, 21:12 من طرف sabah

» طلب مساعدة من سيادتكم الرجاء الدخول
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 05 2014, 19:57 من طرف amina

» مذكرات الأدب العربي شعبة آداب و فلسفة نهائي
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 05 2014, 19:53 من طرف amina

» مذكراث السنة الثالثة ثانوي للغة العربية شعبة ادب
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 19 2014, 07:29 من طرف walid saad saoud

» les fiches de 3 as* projet I**
حال الصحابة أوقات الشدة. Icon_minitimeالجمعة يوليو 11 2014, 11:51 من طرف belaid11

مكتبة الصور


حال الصحابة أوقات الشدة. Empty

2 مشترك

    حال الصحابة أوقات الشدة.

    avatar
    ليلى
    المراقب
    المراقب


    الجنس : انثى عدد المساهمات : 394
    تاريخ التسجيل : 29/05/2011

    حال الصحابة أوقات الشدة. Empty حال الصحابة أوقات الشدة.

    مُساهمة من طرف ليلى الثلاثاء أغسطس 09 2011, 22:10

    الصحابة ذلك الجيل العظيم الذي صحب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كان جيل فريد من نوعه صدقوا رسولهم وتعرضوا للمحن ولشدائد وضحوا من اجل ان تكون كلمه الله هي العليا فهم " رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا "ففي عهدهم سُئل الرسول صلى الله عليه وسلم
    أي الناس أشد بلاء؟ فقال : الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلباً اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلاه الله على حسب دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة "رواه الترمذي وقال حسن صحيح"
    فكان الصحابه رضى الله عنهم أصبر الناس على البلاء، وأثبتهم في الشدائد، وأرضاهم نفساً في الملمات.
    عرفوا قصر عمر الدنيا بالنسبة لعمر الخلود فلم يطمعوا أن تكون دنياهم جنة قبل الجنةوعرفوا من سنن أنبيائهم ورسلهم أنهم أشد الناس بلاء في الحياة الدنيا، وأقل الناس استمتاعاً بزخرفها، فلم يطمعوا أن يكونوا خيراً منهم، ولهم فيهم أسوة حسنةفلننظر كيف كان حالهم في غزوة الخندق

    قال تعالى : (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب). قال أكثر : نزلت هذه الآية في معركة الخندق حين أصاب المسلمين ما أصابهم من الجهد والشدة والبرد وسوء العيش وأنواع الشدائد
    تصوروا مقدار المحنة التي
    مرت بالأمة (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله). فقوله: (وَزُلْزِلُوا) أي: كأن الأرض تضطرب بالمسلمين من شدة ما يلاقونه من عدوهم. ثم أيضاً تزيد هذه الشدة إلى أن يتساءل الرسل ويتساءل أتباع الرسل: (مَتَى نَصْرُ اللَّهِ)؟ وتصور حينما يقول الرسول: متى نصر الله؟ استبطاء للنصر لا يأساً منه ولكن ما كان منهم إلا أن ثبتوا حتى جاء رد الله عليهم ليستبشروا به ( إلا ان نصر الله قريب )
    وللنظر إلى غزوة
    أحد

    وكان في المشركين رجلٌ يُقال له " ابن قمئة " عَمِدَ إلى مصعب بن عمير رضي الله عنه فأجهز عليه ، وشبه مصعباً بالنبي - صلى الله عليه وسلم - ، فجعل الرجل يصيح : " قد قتلتُ محمداً " ، وسرت هذه الإشاعة بين الناس سريعاً ، فتفرّق المسلمون ، وقعد بعضهم عن القتال وقد أذهلتهم المفاجأة ، في حين استطاع الآخرون أن يثوبوا إلى رشدهم ، ويطلبوا الموت على ما مات عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، منهم أنس بن النضر رضي الله عنه ، والذي لقي الله وفي جسده بضعٌ وثمانون ما بين ضربة سيفٍ ، أو طعنة رمح ، أو رمية سهم ، حتى إن أخته لم تتعرّف عليه إلا بعلامة كانت بإبهامه ، وأنزل الله فيه وفي أمثاله : { من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا } ( الأحزاب : 23 ) .
    وبينما كان المسلمون في محنتهم تلك ،
    كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يواجه الموت ،
    فقد خلُص إليه المشركون فكسروا أنفه وسِنّه ، وشجّوا وجهه الشريف حتى سالت منه الدماء ، فجعل يمسح الدم عنه ويقول : ( كيف يفلح قوم شجّوا نبيّهم ؟ ) .
    وأدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الأمور لن تعود إلى نصابها إلا بكسر هذا الطوق المحكم الذي ضربه المشركون ، فصعد إلى الجبل ومعه ثُلّة من خيرة أصحابه ، واستبسلوا في الدفاع عنه ،
    وخلّد التاريخ قتال أبي طلحة رضي الله عنه حتى شُلّت يمينه وأثخنته الجراح ، ووقفة نسيبة بنت كعب رضي الله عنها وهي ترمي بالقوس تدافع عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، وتصدّي سعد بن أبي وقّاص للذود عنه ورميه للمشركين بالنبال ، وحماية أبي دجانة للنبي - صلى الله عليه وسلم - حيث جعل نفسه ترساً له عليه الصلاة والسلام حتى تكاثرت السهام على ظهره وانتهت المعركة بعد محنه شديدة للصحابة رضى الله عنهم وعلم الله ما بعباده من الهم والغمّ ، والخوف والألم ، فأنزل عليهم نعاساً ناموا فيه وقتاً يسيراً ، ثم أفاقوا وقد زالت عنهم همومهم ، وفي ذلك يقول الله عزوجل : { ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم }
    ولننظر إلى هذا الصحابي الجليل خباب بن الارت ..

    قوله صلى الله عليه وسلم لخباب بن الأرت رضى الله عنه، وقد جاءت به قريش ووضعوا ظهره على الحجارة المحماة وقت الظهيرة حتى اكتوى ظهره فجاء إلى النبى يشكو ما أصابه، فماذا قال سيد الدعاة صلى الله عليه وسلم قال "قد كان من قبلكم، يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض، فيجعل فيها، فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيجعل نصفين، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه، فما يصده ذلك عن دينه، والله ليتمَّنَّ هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت، لا يخاف إلا الله، والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون" توجيهه للثبات والاحتمال، وتبشيره بالمستقبل الكريم لهذا الدين .


    وانظر إلى آل ياسر

    كانت بنو مخزوم يخرجون بعمار بن ياسر وبأبيه وأمه إذا حميت الظهيرة يعذبونهم برمضاء مكة ، فيمر بهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيقول فيما بلغني : صبرا آل ياسر موعدكم الجنة فأما أمه فقتلوها ، وهي تأبى إلا الإسلام .
    وهناك الكثر والكثير من الصور هؤلاء الرجال الذين ضحوا وقدموا الغالي والنفيس حتى تصل إلينا دعوة الاسلام فالابتلاء سنة الدعوات،
    وطبيعة هذا الطريق الجهاد وقد وعد الله المجاهدين بالهداية والتوفيق فقال (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ)(العنكبوت:69)

    أيها الداعية .. أيها المسلم تحمل ...إن أصحاب الدعوة يجب أن يصبروا ويحتسبوا على متاعب الدعوة والتي تتمثل في تحمل أذى الناس بالقول أو الفعل فليس أشد على الداعية المخلص في دعوته ، البريء من الهوى ، المحب للناس الخير ، من أن يمحض لهم النصح ، فيتهموه بما ليس فيه ، وأن يدعوهم إلى سبيل ربه بالحكمة فيردوه بالقوة ، ويعظهم بالحسنى فيستقبلوه بالسوء ، ويدلهم على الخير فيقذفونه بالشر ، ويصدع فيهم بكلمة الحق ، فلا يسمع منهم إلا كلمة الباطل .
    أيها الدعاة تحملوا في سبيل كلمة الحق واسألوا الله القبول ولكم منا أطيب الدعاء

    اللهم إني اسألك باسمك الأعظم أن تنصر إخوننا في فلسطين والعراق وفي كل مكان
    أحبب من شئت فإنك مفارقه . وعمل ما شئت فإنك ملاقيه

    ليكن نبضك
    لا إله إلا الله محمد رسول الله
    ليس أضنى لفؤادي .. من عجوز ٍٍٍٍٍٍٍ تتصابى ..ودميم ٍٍٍٍٍٍٍٍ يتحالى..وعليم ٍٍٍٍٍٍٍ يتغابى ..وجهولٍ ٍٍٍٍٍٍٍٍ يملأ الأرض .. سؤالا وجوابا
    myahia
    myahia
    Admin
    Admin


    الجنس : ذكر عدد المساهمات : 891
    تاريخ التسجيل : 31/12/2010
    الموقع : sba

    حال الصحابة أوقات الشدة. Empty رد: حال الصحابة أوقات الشدة.

    مُساهمة من طرف myahia الأحد أغسطس 14 2011, 18:16

    قوله صلى الله عليه وسلم لخباب بن الأرت رضى الله عنه، وقد جاءت به قريش ووضعوا ظهره على الحجارة المحماة وقت الظهيرة حتى اكتوى ظهره فجاء إلى النبى يشكو ما أصابه، فماذا قال سيد الدعاة صلى الله عليه وسلم قال "قد كان من قبلكم، يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض، فيجعل فيها، فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيجعل نصفين، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه، فما يصده ذلك عن دينه، والله ليتمَّنَّ هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت، لا يخاف إلا الله، والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون" توجيهه للثبات والاحتمال، وتبشيره بالمستقبل الكريم لهذا الدين .


    أعجبني هذا الموقف
    مشكورة على الموضوع

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20 2024, 08:29